محمد رمضان يرد على حكم إيداع ابنه دار رعاية: "اضطهاد"

4 hours ago 4
ARTICLE AD BOX
  • محمد رمضان:"لا أشك أبدا في نزاهة القضاء المصري"
  • محمد رمضان:"ابني تعرض للتنمر مع مجموعة من الأطفال"

نشر الفنان المصري محمد رمضان عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي  "فيسبوك"، مساء الأربعاء، صورة من قانون الطفل، بعد نحو أسبوع من قرار محكمة مصرية إيداع نجله في إحدى دور الرعاية الاجتماعية الخاصة بالأطفال على خلفية اعتدائه

على طفل في أحد الأندية، خرج النجم المصري عن صمته.


اقرأ أيضاً : قرار مُفاجئ.. حكم قضائي بإيداع نجل محمد رمضان دار رعاية


وكتب: "هذا القانون صدر منذ عام 2018 يا سادة بضرورة حماية الطفل وأسرته عبر حجب هويته واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة حتى لو كان مجرد شاهد في قضية".

واعتبر أنه لأن الطفل هو نجله فسمح بنشر صوره، وتابع:"وبالأمر أصدروا بيانا صحفيا لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة لنشر صورة طفلي بالمخالفة للقانون".

وأشار محمد رمضان إلى أنه من "حقه كأب أن يعرف من خالف القانون وأصدر هذا البيان الصحفي"، إلا أنه "شدد على أنه لا يشك أبداً في نزاهة القضاء المصري".

وشرح رمضان خلفية القضية، قائلا إن "ابنه ظهر في مقطع الفيديو الذي عاينته النيابة، جالسا مع أخته الصغيرة في النادي، فيما تعرض للتنمر من مجموعة من الأطفال".

 وأضاف أن نجله تعرض للتنمر بسبب لون بشرته، وقال له الأطفال إن نقود والده "فلوس حرام"، واصفا الأمر بـ"زرع الحقد والغل الطبقي بين الأطفال".

ورأى أن الأمر بمثابة "سلسلة طويلة من الاضطهاد والقسوة والتعنت" تجاهه لأكثر من 11 عاما، وزاد: "لم أتخيل أن يتم إقحام طفل بعمر 11 سنة في معركتهم ضدي".

ووصف الحكم ضد نجله بـ"القاسي"، مؤكدا أن الأمر عرضه للتشهير هو وأسرته.

تهمة بالتعدي على أحد الأطفال

جاء قرار محكمة جنح الطفل بمدينة السادس من أكتوبر الأسبوع الماضي، بإيداع "علي"، نجل الفنان، في إحدى دور الرعاية الاجتماعية الخاصة بالأطفال، دون تحديد مدة الإيداع، بعد اتهامه بالتعدي على أحد الأطفال داخل نادٍ شهير بمدينة الشيخ زايد.

وتعود الواقعة إلى سبتمبر/أيلول الماضي، عندما كان طفل يدعى عمر يبلغ من العمر 11 عاما يلهو داخل أحد النوادي بمدينة السادس من أكتوبر، خلال تواجد علي.

فحدثت مشادة بين الولدين وتطور الأمر بينهما إلى اشتباك بالأيدي، حيث سدد نجل رمضان لكمة قوية إلى وجه زميله، ما تسبب في إصابته ببعض الكدمات.

Read Entire Article