ARTICLE AD BOX
في عصر تتسارع فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي بوتيرة غير مسبوقة، أصبح من الضروري إعادة النظر في طبيعة التهديدات السيبرانية، لا سيما تلك التي تستهدف العامل البشري بشكل مباشر من خلال حملات الهندسة الاجتماعية. إذ لم تعد الهجمات تقتصر على استغلال الثغرات التقنية، بل باتت تستغل المشاعر والسلوكيات والعوامل النفسية للضحايا، مستفيدة من أدوات توليد النصوص الذكية التي تجعل رسائل الاحتيال أكثر إقناعًا وواقعية.
في هذا السياق، تستضيف “النهار” كينان أبو لطيف المدير الاقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا، في الشركة السيبرانية Proofpoint ، للحديث عن تقنيات الهجمات السيبرانية الجديدة والأدوات التي يتم استخدامها.