قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد الرحمن شديد إن جريمة اغتيال الشاب رامي الزهران، شقيق المطارد للاحتلال يزن الزهران، في مخيم الفارعة جنوب طوباس على يد أجهزة أمن السلطة، تمثل سقوطاً وطنياً وأخلاقياً خطيراً، وتؤكد مجدداً انحراف السلطة عن مسارها الطبيعي في خدمة شعبها والدفاع عنه.