شدد الخبير في العلاقات الدولية، الدكتور علي عبدو، أن الدول الأوروبية هي الخاسر الأكبر في المفاوضات وفي أي تسوية ستحصل بين روسيا وأوكرانيا، معتبراً أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من خلال اقتراحه إجراء المفاوضات في إسطنبول، رمى الكرة في ملعب كييف ومن يدعمها ويؤيدها.